Details, Fiction and الخجل عند الشباب
Details, Fiction and الخجل عند الشباب
Blog Article
كذلك ينبغي عدم خلط الخجل، وخاصة منه النمط المتحفّظ، بالانطواء، والذي هو سمة شخصية كذلك؛ حيث يتميز الأشخاص الانطوائيون أيضا بتفضيلهم للبقاء بعيدا عن المواقف الاجتماعيّة وتجنّب إجراء محادثات طويلة مع الآخر.
وسوف نكتفى بالحديث عن المراهقة السوية والمراهقة المنطوية لما لهما من علاقة بموضوع الخجل.
تتنوع مظاهر الخجل وأسبابه بين الأفراد، ويمكن تصنيفها إلى أنواع مختلفة بناءً على طبيعتها وتأثيرها على الحياة اليومية، ومن أهم أنواع الخجل النوعين التاليين:
يعاني العديد من الأفراد من مشكلة الخجل، والتي تعتبر هي من المشاكل التي تعيق قدرتهم في هذه الحياة، وتؤثر بشكل واضح على نفسيتهم، وفي بعض الأحيان تمنعهم من ممارسة الحياة بشكل طبيعي، وفي هذه الفقرة سوف نتعرف كيفية التخلص من الخجل، وهي:
الطريقة الوحيدة؛ لكي تتغلب على هذا الخوف هي أن تدع نفسك تظهر ضعفها الذي قد يكون محل انتقاد، مارِس هذا الفعل في دائرتك الموثوقة مع الأشخاص القريبين منك.
قد يشعر الأشخاص الذين يعانون من الخجل الظرفيّ بالانطواء والعصبية في هذه المواقف، لكن هذه الأحاسيس سرعان ما تتلاشى إذا أحسوا بأنهم موضع ترحاب.
إقرأ أيضاً: الخجل الاجتماعي: الأسباب، الأعراض، وأهم النصائح لعلاجه
برأي الحر يمكن التخلص من الخجل من خلال النصائح التالية:
ممَّا يعرف في علم النفس أنَّ التوكيدات التي يستخدمها الفرد مع نفسه والآخرين لها أثر كبير في تشكيل فكرته عن نفسه، لذلك عليك أن تتجنب تماماً نعت طفلك بالخجول بين أقرانه، فإنَّ ذلك سيفاقم المشكلة.
الكبت النفسي: حرمان الشخص من حرية التعبير عن آرائه وأفكاره وشعوره بالخوف من القمع يعتبر من الأسباب الرئيسية للشعور بالخجل.
علاوة على ذلك أن تتحدث عن الاهتمام الخاصة بك، وميولك، وهواياتك، واختصاص دراستك، ولا تتحدث عن ما ليس لك به علم، تعرّف على المزيد وذلك كي تتجنب الإحراج.
يحدث هذا النمط من الخجل عندما يرغب الأشخاص الخجولون في التواصل مع الآخر وتحسين مهاراتهم الاجتماعيّة، لكنهم لا يضعون أنفسهم في المرتبة الأولى.
To provide the most beneficial experiences, we use technologies like cookies to keep and/or entry product facts. Consenting to those نور الإمارات technologies will allow us to system details which include browsing actions or exceptional IDs on This great site. Not consenting or withdrawing consent, may possibly adversely have an effect on certain capabilities and functions.
العوامل المحيطة: يمكن أن تساهم التجارب السلبيّة مع الطرف الآخر، مثل التنمر من قبل الأقران أو الرفض القوي من قبل أحد الوالدين أو النقد اللاذع من قبل أحد المعلمين، في نشوء الخجل ونموّه، بالإضافة إلى ذلك، فإن الأطفال الذين ينشون في عائلات أو ثقافات تقدّر التحفّظ أو تثبط العزيمة قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخجل.