ضغوط الحياة اليومية No Further a Mystery
ضغوط الحياة اليومية No Further a Mystery
Blog Article
الابتعاد عن التفكير الزائد: حاولي عدم التفكير بشكل مفرط في الأمور والتركيز على الحاضر. تجنّبي التفكير المستمر في المستقبل أو العودة إلى الماضي بشكل غير مفيد.
هذا النوع من الالتزام الشخصي يشجعك على الاستيقاظ لأنك تشعر بالمسؤولية تجاه شخص آخر، وهذا يقلل من احتمالية العودة للنوم.
وتذكر، أنه ليس عليك الانضمام إلى صالة رياضية كي تتحرك. يمكنك حتى المشي مع كلبك، او تجربة تمارين رفع الجسم، أو محاكاة درس يوغا مصور في المنزل.
تحدث مع طبيبك. إذا لم تكن قد تمرنت لبعض الوقت وكانت لديك بعض المخاوف الصحية، فقد ترغب في التحدث مع طبيبك قبل بدء نظام رياضي جديد.
وقد تتساءلين كيف تحددين مصادر التوتر؟ فيما يلي إليك طريقة مبتكرة قد تساعدك:
وخاصة الهواتف الذكية؛ إذ أثبتت الدراسات التأثير السلبي لكثرة استخدام هذه الأجهزة في الحالة النفسية للإنسان.
تقسيم المهام واتباع عنصر التخطيط والتنظيم، والابتعاد عن مراكمة الأعمال مما يتسبب في زيادة الضغط.
تضخ الإندورفينات. يمكن أن يساعد النشاط البدني في ضخ إفرازات الناقلات العصبية التي تسبب شعور المخ بالسعادة، التي تُسمى الإندورفينات.
مفهوم الضغوط الحياتية مجموعة القوى الداخلية فقط التي تؤدي استجابة انفعالية حادة أو مستمرة، بوجه عام ليست مقتصرة على سوء الحالة الاقتصادية والمشاكل التي تصحبها كما يزعم البعض، بل إن هذا الاعتقاد خاطئ تمامًا ولا يمت للواقع بصلة، حيث إن الضغوط قد تتمثل في مشاكل أكبر من ذلك بكثير.
وتدفع هذه التطبيقات عقلك وجسمك للعمل فورا، وهذا يقلل من فرصة العودة إلى النوم. كما يمكن تخصيص مستوى الصعوبة وتقديم تحديات يومية لتحفيزك على بدء يومك بنشاط.
ليس من المستغرب أن يكون لدينا جميعًا استجابات فريدة للتوتر وكيف نستطيع أن نختار للتعامل معها، فالحيلة هي اضغط هنا العثور على ما يناسبنا من حلول.
الحلويات: إذ تسبب نسبة السكر العالية في الحلويات ارتفاعاً مفاجئاً في مستوى السكر في الدم؛ وهذا يزيد الشعور بالقلق والتوتر.
يمكننا القول إن أي نوع من التمارين الرياضية تقريبًا - بدءًا من التمارين الهوائية إلى اليوغا - أن يكون من مخففات التوتر. فإذا كنت من غير ممارسي الرياضة أو حتى لا تتمتع بلياقة بدنية جيدة، فما تزال ممارسة التمارين الرياضية قادرة على مساندتك في رحلتك للتخلص من التوتر.
هو النوع الأكثر خطورة مقارنة بالأنواع الأخرى من الضغط، وغالباً ما يحدث عندما يكون الشخص عاجزاً عن الهروب من وضع مؤلم معين أو إيجاد حلول له، كالمشكلات والمعاناة العائلية أو الفقر والحاجة.